تونس- افريكان مانجر
قال الناشط الحقوقي و الناشط الحقوقي ومدير المعهد العربي لحقوق الإنسان فرع الجنوب مصطفى عبد الكبير ل “افريكان مانجر” إنّه لا وجود لدلائل مادية تُؤكد وقوف أطراف معينة أو جهات وراء حملة “وينو البترول”.
في المقابل لم يستبعد مُحدثنا أن تكون الحملة مشبوهة سيما وأنّ تنظيمها يتزامن مع هذا الظرف الدقيق الذي تمرّ به البلاد، وأضاف المصدر ذاته أنّ مجريات الأحداث في مدينة دوز تُرجح فرضية وقوف أطراف وراء أحداث الفوضى.