تونس- افريكان مانجر
قال المحامي منير بين صالحة، إنّ “نظام الإشتراك في الملكية هو أكبر خطر على الأسرة والسبب الرئيسي للطلاق”، مشدّدًا على أنّ “النظام لا ينسجم مع عقلية المواطن التونسي باعتباره نظامًا مسيحيًّا”.
وأوضح بن صالحة في تصريح لجوهرة أف أم، أنّ “العديد من التونسيين لا يفهمون ما يُقصد بالإشتراك في الملكية ويُوافقون عليها خلال عقد القران دون إدراكها”، مؤكّدًا أنّ “الكثير من الزيجات أُلغيت بسبب هذا النظام، في حين واجهت العديد من العائلات مشاكل زوجيّة بسببه أدّت إلى الطلاق”.