تونس-أفريكان مانجر
حملت النقابة العامة للحرس الوطني، الرؤساء الثلاثة والأحزاب السياسية وأعضاء مجلس نواب الشعب، في بيان لها امس الاثنين 15 جوان 2015 المسؤولية “لعدم التعامل بجدية مع ملف الإرهاب، وتعطيل تفعيل القوانين ذات الصلة، بحجة أنها تتنافى وحماية حقوق الإنسان، إلى جانب عدم توفير التجهيزات الضرورية لمحاربة الإرهاب بالكيفية والسرعة اللازمتين و ذلك على خلفية العمليتين الإرهابيتين الغادرتين بكل من سيدي بوزيد وجندوبة.
ودعت النقابة، لتمكين وحدات الحرس الوطني العاملة في المناطق الأكثر عرضة للإرهاب، من سيارات مصفحة للتصدي للكمائن المعدة من قبل المجموعات الإرهابية.