علنت المحامية بشرى بن حميدة اليوم 02 أكتوبر 2012، بعد خروجها من قاعة المحكمة حيث يجري الاستماع للفتاة “المغتصبة” عن تفاؤلها بسير الجلسة مؤكّدة أنّ سير الأمور يتّجه نحو إبطال الاتّهامات الموجّهة للفتاة.
وأكّدت بشرى بن حميدة أكّدت أنّ التهمة التي وجّهت للفتاة غير مبنيّة على مستندات مضيفة أنّ الفتاة هي ضحيّة عملية اغتصاب ومن غير المعقول أن تجد نفسها من بين المتّهمين.
وتم صباح اليوم الثلاثاء تنظيم وقفة احتجاجيّة أمام المحكمة مساندة للفتاة، هذا وقد وصلت “المعنية” للمحكمة هي وصديقها رفقة المحامية راضية النصراوي ووجهاهما غير مكشوفين .(المصدر “تونس الرقمية “)