أﻨﻬﺖ ﻳوﻢ اﻠﺨﻤﻴﺲ ﺟﻤﻌﻴﺔ اوﻠﻴاء اﻠﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ اﻠﺘوﻨﺴﻴﻴﻦ ﺑاﻠﻌراﻖ ﺟوﻠﺘﻬﺎ اﻠﻤﻴداﻨﻴﺔ ﺑولاﻴﺔ ﻣدﻨﻴﻦ واﻠﺘﻰ ﺗﻬدﻒ اﻠﻰ ﺗﺤدﻴﺪ ﻗاﺌﻤﺔ اﻠﺸﺒاﺐ اﻠﺘوﻨﺴﻲ ﺑاﻠﻌراﻖ ﻣﻦ أﺠﻞ ﺗﻘدﻴﻤﻬﺎ ﻟﻠﺤﻜوﻤﺔ ﻟﻠﻨﻈﺮ ﻓﻴﻬﺎ وﻤﻌاﻠﺠﺘﻬﺎ ﻓﻲأﻘرﺐ الاﺠاﻞ.
ﺣﻠﻴﻤﺔ ﺧاﻠدي اﻠﻜاﺘﺒﺔ اﻠﻌاﻤﺔ ﻟﻠﺠﻤﻌﻴﺔ أكدت أﻦ اﻠﺤﻞ ﻟﻤﻠﻒ اﻠﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ ﺑاﻠﻌراﻖ ﻫﻮ ارﺠاعهم اﻠﻰ أرﺾ اﻠوﻄﻦ وﻤﺤاﻜﻤﺔ ﻣﻦ أذﻨﺐ ﻣﺤاﻜﻤﺔ ﻋادﻠﺔ وﺠﻠﺐ ﺟﺜﻤاﻦ اﻠﻤﺘوﻔﻴﻦ ﻣﻨﻬﻢ. علما واﻦ ﻋدﺪ اﻠﺸﺒاﺐ اﻠﻤﻌﺘﻘﻞ ﻓﻲ اﻠﻌراﻖ ﻳﻌﺪ ﺑاﻠﻤﺌاﺖ.