• إختيار اللغة
    • العربية
    • Français
    • English
الأحد 11 أبريل 2021
17 °c
Tunis
17 ° الأحد
15 ° الأثنين
15 ° الثلاثاء
14 ° الأربعاء
الاخبار و المعلومات الاقتصادية و المالية في تونس و في العالم
  • مقالات
  • أخبار
  • الاولى
  • اقتصاد
  • حوارات
  • العالم
  • العالم العربي
  • الصحافة المحلية
  • رياضة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • مقالات
  • أخبار
  • الاولى
  • اقتصاد
  • حوارات
  • العالم
  • العالم العربي
  • الصحافة المحلية
  • رياضة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
الاخبار و المعلومات الاقتصادية و المالية في تونس و في العالم
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  أخبار عاجلة
إلغاء إضراب موزعي قوارير الغاز المنزلي 11 أبريل 2021
شركة نقل تونس: تحوير على برمجة السفرات 11 أبريل 2021
عياض اللومي يستقيل من حزب قلب تونس 11 أبريل 2021
قيس سعيّد يتصدر نوايا التصويت في الرئاسية 11 أبريل 2021
بدر الدين القمودي يكشف حجم الاموال التي تسلمتها تونس كهبات ومساعدات دولية 11 أبريل 2021
التالى
السابق
الصفحة الرئيسية أخبار

خبير في استكشاف المحروقات: شركات نفط أجنبية تعتزم مغادرة تونس لهذه الأسباب

افريكان مانجربقلم افريكان مانجر
22 مارس 2021
في أخبار, اقتصاد
0 0
0
جمعية المراقبين العموميين: لا وجود لشبهات فساد في ملف حقل “حلق المنزل “
0
عدد المشاركات
114
عدد المشاهدات
انشر في الفيسبوكشارك على تويتر

تونس-افريكان مانجر

قال المهندس الخبير في استكشاف المحروقات وإنتاجه والمستشار السابق لوزير الطاقة والمسؤول المكلف بملف المحروقات والعضو باللجنة التنفيذيّة تانس حامد الماطري، إن السنوات الماضية شهدت مغادرة العديد من شركات النفط العالميّة الكبرى والمتوسطة البلاد، لتتخلى عن حصتها لفائدة شركات صغرى، لينضاف هذا التوجه إلى جملة الصعوبات التّي يواجهها القطاع ككل.

وأضاف الماطري، لا أخفي سرّا فإن شركتي “اني” و”شال” الوحيدتين اللتين تعملان بتونس، وتبحثان عن مشترين لحصصهم، وقامت بدورها شركة “او ام في” ببرنامج للتخلي عن استثماراتها وبيع حصصها في المشاريع المشتركة، لتقتصر أنشطتها على حقل نوّارة ومحيطه، كما يبدو أن الشركات الصغيرة قد فقدت الصبر والأمل وتفكر في الرحيل هي الأخرى، وفق قوله.

وأرجع الماطري، خيبة الأمل هذه الى ثلاثة أسباب رئيسيّة أوّلها المشاكل المالية تبعا للانخفاض المتتالي في أسعار النفط خلال السنوات الأخيرة، مقابل ارتفاع كلفة التشغيل، نسبيّا، في تونس، ومن ناحية أخرى التأخيرات، التي باتت متكررة، في الدفوعات من قبل الطرف التونسي (كذلك الأمر بالنسبة للالتزامات مع الشركة التونسية للأنشطة البترولية والشركة التونسية للكهرباء والغاز).

ثانيا، توجد صعوبات في التعامل مع الهيئات الوطنية، وغياب رؤية إستراتيجية للقطاع تنضاف إلى المشاكل، التّي تفاقمت بسبب عدم الاستقرار السياسي وتولّي عشرة وزراء مهمّة الطّاقة منذ سنة 2011، علاوة على إنشاء مرتين لوزارة الطاقة وحلها وإعادة إنشائها.

ثالثًا، لقد أصبحت المشاكل الاجتماعية والأمنية علاوة على الإضرابات المتزايدة والمتكرّرة وتعمّد غلق الطرقات والاضطرابات الاجتماعية، تهدد سلامة التجهيزات البترولية والأنشطة وتسوية وضعيات الموظفين، مقابل عجز الدولة عن فرض النظام والقانون، وليكون اعتصام الكامور في الحقيقة مجرد حلقة واحدة من سلسلة طويلة من الأحداث المماثلة.

وشدد على انه من الطبيعي في ظل ظروف مماثلة وللأسف، أن تخشى الشركات على مصالحها وتحبذ الاستثمار في مكان آخر، وفق تقديره.

وتابع، باختصار لقد جابه المستثمرون في قطاع النفط جل أنواع العراقيل (مشاكل اجتماعية وسياسية و”إدارة الأراضي” و إضرابات ومعوقات ونزاعات تعاقدية وضغوط وتأثيرات سياسية) وهذه هي الوصفة المثالية لتحويل أي مشروع واعد إلى خسارة فادحة.

ومن الطبيعي أن لا يقدم أي شخص على الالتزام باستثمار إذا لم يكن متأكدا مما إذا كان سيتمكن من تحقيق الدخل المرجو تحقيقه.

وقال، بصفتنا تونسيون مفعمون بالحس الوطني نحاول دوما تعديل الوضع، عبر الترويج لصورة مغايرة تماما للوضع، الذي تمر به البلاد وأقل إثارة للقلق إزاءه، مشيرا الى ان الوضع أصبح مستحيلا لدرجة أن أربع من الحملات الخمس الأخيرة للزلازل (الخطوة الأولى في عملية التنقيب عن النفط) تم إجهاضها (مع أجزاء جافة بملايين الدولارات لكل منها) بسبب القوة القاهرة (مرتبطة بالمشاكل الاجتماعية والعوائق والإضرابات والوصول إلى الأرض).

ولفت إلى أن الشركة التونسية للأنشطة البترولية قد اضطرت إلى التخلي عن استكمال المسح الزلزالي، المتعلّق برخصة منطقة “الشعّال”، لأسباب قاهرة، وان لم نعد قادرين على الاستكشاف فمن الطبيعي ألا يكون هناك المزيد من الاكتشافات أو الإنتاج.

من جهة أخرى أكّد حامد الماطري، أن دخول عددا من الحقول في تونس مؤخرا حيز الانتاج، والمتمثّلة في نوارة (غاز، الجنوب التونسي) وحلق المنزل (نفط، خليج الحمامات)، يؤكد جليّا الهنّات التي تشوب القطاع، على الرغم من أنها مشجعة.

وقال حامد الماطري، اعتبر البعض أن تنبيه الخبراء بـ”احتضار” القطاع مبالغ فيه. لكن تعدّ “بداية النهاية” تهديدا حقيقيا في الوقت الحالي. ولا يرتبط هذا الوضع بنضوب الموارد في البلاد، رغم أن الحقول البتروليّة تستنفذ مخزونها، بل يتعلق الاشكال بتجديد هذا المخزون.

وأكّد الخبير أن تونس تزحر بالإمكانيات في الجنوب وخليج قابس والساحل الشمالي ولا تفتقر للموارد لكنها تحتاج الى البحث عنها واستكشافها مسبقا، قائلا ”أنا شخصيّا على يقين بأنّنا نمتلك الامكانيّات الكفيلة بتعديل عجز الميزان الطاقي وعكس المنحى السلبي في غضون السنوات المقبلة. لكن يتطلب ذلك استعادة نسق البحث وتوفير كافة الظروف الملائمة لحثّ المستثمرين على الاستكشاف، لكن للأسف تفصلنا اشواط عن ذلك”.

واعتبر أن القطاع يعاني من صعوبات تعود الى ما قبل الثورة، وتتجاوز الإطار الضيق للفصل 13 من الدستور الجديد، مبرزا أن ”البيانات واضحة والتباطؤ المسجل على مستوى عمليّات الاستكشاف أو الإنتاج يعود إلى ما هو أبعد من ذلك”.

وتابع قائلا: ”يشهد القطاع صعوبات حقيقية في الحوكمة. وتتمثل اساسا في توزيع المهام أو تشابك الأدوار بين الشركة التونسية للأنشطة البترولية والوزارة المعنية. فقد ألقت كل من محدودية الأحكام الواردة بمجلة المحروقات وغموض وتعقد الاجراءات وجمود الأطر الهيكلية والقانونية، بثقلها على جاذبية القطاع واستقطاب المستثمرين. وبعد اندلاع الثورة في تونس، زاد الفصل 13 من الدستور الجديد والاحتجاجات الاجتماعية وجميع الحملات الموجّهة ضد القطاع في تأزم الأوضاع الصعبة”.

وبشأن انعكاسات هذا الانسحاب على القطاع وعلى صورة تونس، قال الماطري ” لدينا نزعة، أحيانا، في تناسي أن الاستثمارات الأجنبيّة في قطاع المحروقات تعدّ الأهم على مستوى الأرقام. ورغم ذلك فإن حقل نوّارة، مثلا، هو المشروع الوحيد، الذّي تمّ تنفيذه في تونس بقيمة استثماريّة تقدّر ب1 مليار دولار منذ سنة 2011”.

وأضاف: ”حين تفقد الشركات المتعددة الجنسيّات المتمرّسة والمطلعة بشكل جيّد عمّا هو حولها والمدعومة من سفاراتها وفي استماع للمسؤولين الأول عن الحكومة، الثقة في البلد فإنّه يصعب إقناع الشركات الاصغر حجما على القدوم والاستثمار. لقد تمّ تداول صور اعتصام الكامور في كلّ أصقاع الدنيا (من حسن الحظّ أنّه لم تحصل أي صدامات أو عنف) وأعطت صورة بلد غير قادر على المحافظة على حقوق المستثمرين وحتّى المحافظة على مصالحه الاستراتيجية”.

كما أكد المتحدث، أن المسؤولون بالشركة التونسيّة للأنشطة البتروليّة أو بالوزارة، يناضلون لأجل إنقاذ القطاع ودون هذه الجهود كان يمكن للقطاع أن يصل الى نقطة اللاعودة منذ مدّة.

وهو ما يعني ان هذه الجهود تبقى غير كافية إعتبارا إلى أنّ الأمر يتطلّب استراتيجيّة واضحة والتزاما فعليّا من قبل الهياكل الحكوميّة.

وشدد على أنّ الوضع يمكن أن يتحوّل خلال السنوات القادمة في حال إقرار اجراءات جيّدة واصلاح الهياكل وجعل الاطار التشريعي أكثر جاذبية بالنسبة للمستثمرين.

(وات)

0
عدد المشاركات
114
عدد المشاهدات
انشر في الفيسبوكشارك على تويتر
المنشور السابق

بداية من هذا التاريخ: سفارة تونس بالجزائر تنظم عمليات إجلاء

المنشور القادم

قيس سعيّد: “هذا الغزو للفضاء سبقه غزو للأرض”

ذات صلةالمشاركات

قابس :المعتصمون يقررون السماح باستئناف نشاط وحدات إنتاج الغاز ليوم واحد في الاسبوع
أخبار

إلغاء إضراب موزعي قوارير الغاز المنزلي

11 أبريل 2021
نقل تونس ..نحو تقليص عدد الركاب الى النصف
أخبار

شركة نقل تونس: تحوير على برمجة السفرات

11 أبريل 2021
عياض اللومي يدعو إلى تحجير السفر على إلياس الفخفاخ
أخبار

عياض اللومي يستقيل من حزب قلب تونس

11 أبريل 2021
قيس سعيد :”شرعيتكم منقوصة ..و سنمسك بزمام الأمور بما تقتضيه المسؤولية التاريخية “
أخبار

قيس سعيّد يتصدر نوايا التصويت في الرئاسية

11 أبريل 2021
رئيس لجنة الإصلاح الإداري :” مافيا في تونس تريد اختراق هياكل الدولة ومؤسساتها”
أخبار

بدر الدين القمودي يكشف حجم الاموال التي تسلمتها تونس كهبات ومساعدات دولية

11 أبريل 2021
رئيس الحكومة: الوضع الصحي لا يزال خطيرا
أخبار

إحداث صندوق للتضامن الوطني

11 أبريل 2021

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شبكات اجتماعية

  • 108k Fans
  • 4.5k Followers
  • 750 Subscribers
  • 480.852 Subscribers
  • الشائع
  • تعليقات
  • الأحدث
محافظ البنك المركزي: التمويل الإسلامي في تونس لا يتجاوز 5 %

البنك المركزي يراسل الحكومة لتغيير الاوراق المالية

3 يونيو 2020
شبهة فساد حول اقتناء سيارات رسمية: وزارة الصناعة توضح

الآسيوية تتفوق على الأوروبية :”ترتيب أكثر علامات السّيّارات مبيعا في تونس “

8 سبتمبر 2020
300 م.د لتحويل فندق البحيرة إلى فندق فخم ومركب تجاري

300 م.د لتحويل فندق البحيرة إلى فندق فخم ومركب تجاري

30 أكتوبر 2020
الدولة مطالبة بمراجعة اداءاتها..أسعار و مميزات السيارات الهجينة” Hybride “في تونس

الدولة مطالبة بمراجعة اداءاتها..أسعار و مميزات السيارات الهجينة” Hybride “في تونس

22 سبتمبر 2020
الرئيس الالماني :”سوف نحفظ ذكرى السبسي بكل شرف و اجلال “

الرئيس الالماني :”سوف نحفظ ذكرى السبسي بكل شرف و اجلال “

2
تقارير جزائرية: تحذر من دخول المليشيات المسلحة الليبية إلى تونس و الجزائر و وزارة الدفاع الجزائرية تعبر عن قلقها من تردي الوضع في تونس

تقارير جزائرية: تحذر من دخول المليشيات المسلحة الليبية إلى تونس و الجزائر و وزارة الدفاع الجزائرية تعبر عن قلقها من تردي الوضع في تونس

1
هويّة السلفي  ’’الخطيب الإدريسي’’ الذي تمّ إيقافه في سيدي بوزيد

هويّة السلفي ’’الخطيب الإدريسي’’ الذي تمّ إيقافه في سيدي بوزيد

1
تونس الأولى عالميا في تصدير التمور

تونس الأولى عالميا في تصدير التمور

1
قابس :المعتصمون يقررون السماح باستئناف نشاط وحدات إنتاج الغاز ليوم واحد في الاسبوع

إلغاء إضراب موزعي قوارير الغاز المنزلي

11 أبريل 2021
نقل تونس ..نحو تقليص عدد الركاب الى النصف

شركة نقل تونس: تحوير على برمجة السفرات

11 أبريل 2021
عياض اللومي يدعو إلى تحجير السفر على إلياس الفخفاخ

عياض اللومي يستقيل من حزب قلب تونس

11 أبريل 2021
رجة أرضية بقوة 3,32 درجة على سلم ريشتر في المظيلة

هزة أرضية بقوة 4.5 درجة تضرب سواحل اليونان

11 أبريل 2021

اخر الاخبار

قابس :المعتصمون يقررون السماح باستئناف نشاط وحدات إنتاج الغاز ليوم واحد في الاسبوع

إلغاء إضراب موزعي قوارير الغاز المنزلي

11 أبريل 2021
نقل تونس ..نحو تقليص عدد الركاب الى النصف

شركة نقل تونس: تحوير على برمجة السفرات

11 أبريل 2021
عياض اللومي يدعو إلى تحجير السفر على إلياس الفخفاخ

عياض اللومي يستقيل من حزب قلب تونس

11 أبريل 2021
رجة أرضية بقوة 3,32 درجة على سلم ريشتر في المظيلة

هزة أرضية بقوة 4.5 درجة تضرب سواحل اليونان

11 أبريل 2021
المنشور القادم
قيس سعيد :”شرعيتكم منقوصة ..و سنمسك بزمام الأمور بما تقتضيه المسؤولية التاريخية “

قيس سعيّد: "هذا الغزو للفضاء سبقه غزو للأرض"

رداءة مياه “الصوناد”: وزارة الصحة تكشف أسباب تغير لون وطعم مياه الشرب

العالم سيواجه نقصًا في المياه بنسبة 40% بحلول 2030

أفريكان مانجر

موقع متخصص في الاخبار و المعلومات الاقتصادية و المالية في تونس و في العالم ، و الأخبار المتعلقة بشتى المجالات الاخرى ...

شبكات اجتماعية

أقسام رئيسية

  • أخبار
  • أفريقيا
  • اقتصاد
  • الاولى
  • الصحافة المحلية
  • العالم
  • العالم العربي
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • حوارات
  • رياضة
  • سيارات
  • غير مصنفة
  • فيديو
  • مختارات
  • مقالات

اخر الاخبار

قابس :المعتصمون يقررون السماح باستئناف نشاط وحدات إنتاج الغاز ليوم واحد في الاسبوع

إلغاء إضراب موزعي قوارير الغاز المنزلي

11 أبريل 2021
نقل تونس ..نحو تقليص عدد الركاب الى النصف

شركة نقل تونس: تحوير على برمجة السفرات

11 أبريل 2021

African Manager by Experts Company

  • خصوصية
  • الإشهار على الموقع
  • الإتصال بنا
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات
  • أخبار
  • الاولى
  • اقتصاد
  • حوارات
  • العالم
  • العالم العربي
  • الصحافة المحلية
  • رياضة
  • الموقع باللغة الفرنسية
  • الموقع باللغة الانغليزية

African Manager by Experts Company

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In