تونس –افريكان مانجر
قال اليوم الاثنين 1 ديسمبر 2014 الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية محمد علي العروي أن عدم وجود رقابة على الأنترنات يمثل أكبر خطر على تونس، حيث اكد المصدر ذاته في تصريح لصحيفة “الشروق” ان الابحاث والتحقيقات اثبتت أن عمليات استقطاب الارهابيين او الرصد او المتابعة او التنسيق أو التسفير كانت اغلبها تتم بالانترنات، اضافة الى دور المساجد في “دمغجة” العديد من الشباب والتحريض الذي قام به أئمة تكفيريون.
وأضاف العروي أن ما يجري على الانترنات أخطر مما يجري في المساجد الخارجة عن السيطرة.