الائتلاف المدني ضد العنف ومن أجل الحريات . أعلن عن احداثه رسميا الثلاثاء 13 نوفمبر الجاري . وأبرز خلال الندوة الصحفية الأولى والتي حضرتها عديد الفعاليات ومنهم محمد الكيلاني الأمين العام للحزب الاشتراكي وعبد الرزاق الهمامي الأمين العام لحزب العمل الوطني الديمقراطي وجوهر بن مبارك منسق شبكة “دستورنا” والجنيدي عبد الجواد من المسار الاجتماعي الديمقراطي والمنجي اللوز من الحزب الجمهوري ورجاء بن سلامة الجامعية والحقوقية ، ان الدولة المدنية مهددة اليوم بجدية وان ما يسمى برابطات حماية الثورة يجب حلها لأنها تهدد السلم الاهلي.