تونس-افريكان مانجر
أكد وزير الداخلية الأسبق والنائب بكتلة حركة النهضة، علي العريض، في جلسة عامة بمجلس النواب حول ملف اغتيال الشهيدين شكري بلعيد ومحمد البراهمي أنه لم يقع حل أي مؤسسة من المؤسسات الإستعلاماتية.
وقال أن هذه المؤسسات تم تدعيمها ولم يقع حلها عام 2012، عندما كان على رأس وزارة الداخلية.
وأضاف أن منظومة “البوليس السياسي” تم حلها في مارس 2011 إبّان فترة “فرحات الراجحي”.
وفي سياق آخر، لاحظ علي العريض أن هناك تهديدات تستهدفه من مجموعات عديدة مثل تنظيم أنصار الشريعة، منذ أن كان وزيرا. وأقر علي لعريض أن الاغتيالات التي قامت بها المجموعات الإرهابية هي اغتيالات سياسية.