جددت وزيرة الاقتصاد الفرنسية كريستين لاغارد الموجودة بتونس في زيارة هي الاولى لها بعد ثورة 14 جانفي 2011 تاكيد استعداد فرنسا لمساندة تونس في هذه الفترة من مسار الانتقال الديمقراطي دون اى تدخل في شؤونها ومع احترام رغبات السلطات التونسية .
وصرحت يوم الثلاثاء في ختام المحادثات التي جمعتها بالسيد محمد الغنوشي الوزير الاول وعدد من اعضاء الحكومة المؤقتة ان فرنسا ستحافظ وسترفع وستسرع في تعبئة الادوات المالية لمواكبة تونس .