صرح مصطفى الفيلالي عضو المجلس القومي التأسيسي عقب لقائه صباح الأربعاء 04 أفريل 2012 سمير ديلو أن “تونس تعيش مرحلة صعبة ينبغي أن تجتازها باعتماد قدر من التوازن بين المحاسبة والمصالحة” معربا عن الأمل في أن “تخرج من هذه المرحلة الانتقالية وهى تنعم بالأمن والاستقرار على كل المستويات”.
وبين الفيلالي انه تم التطرق إلى بعض التجارب الدولية المقارنة للاستئناس بها في مجال العدالة الانتقالية مذكرا بتعهد وزارة حقوق الإنسان ” بأكثر الملفات الحارقة التي ينظر اليها الشعب التونسي على أنها أحد مفاصل نجاح المرحلة الانتقالية” . (المصدر”وات”)