تونس-افريكان مانجر
عاد الهدوء إلى منطقة رمادة مساء امس الثلاثاء بعد تدخل السلط المحلية إثر توسع رقعة احتجاجات تجار البنزين المهرب التي انطلقت في مدينة ذهيبة منذ أكثر من أسبوع وشملت معتمدية رمادة.
وأرجعت مصادر هذه الاحتجاجات إلى قيام الوحدات العسكرية بحجز سيارات تحمل البنزين المهرب.
وقد تم منع الشاحنات الليبية من العبور من وإلى ليبيا في محاولة من المحتجين للضغط من أجل تخفيف المراقبة عن ممارستهم لتجارة تهريب البنزين.