افريكان مانجر- وكالات
توفي 11 شخصاً أغلبهم من الأطفال بعد إصابتهم بمرض الحصبة في منطقة وادي سوف جنوب شرق الجزائر على الحدود مع تونس، فيما أعلنت السلطات حالة الطوارئ لمحاصرة هذا الفيروس المعدي القاتل، بعد تزايد عدد الإصابات وتصاعد المخاوف من انتشاره بحسب ما أوردته “العربية نت” اليوم الأربعاء 7 مارس 2018.
وأعلنت وزارة الصحة الجزائرية عن فتح تحقيقات حول انتشار مرض الحصبة، في محافظتي الوادي وورقلة جنوبي البلاد، بعد تسجيل 600 حالة إصابة، وذلك لمعرفة أسباب هذه الحالة الوبائية والحدّ منها، مضيفةً أنها باشرت “حملة تلقيح عاجلة” شملت 43 ألف طفل تتراوح أعمارهم ما بين 6 و14 سنة بولاية ورقلة، و39 ألفا بولاية الوادي.