تونس – افريكان مانجر
أفاد اليوم الثلاثاء 4 نوفمبر 2014 أستاذ القانون مصطفى صخري أكد ل “افريكان مانجر” أنّه كان يتوجب على وزارة الداخلية التونسية وتونس تمر بهذه المرحلة الانتقالية ادراج اسم الفرنسي اليهودي ليفي ضمن قائمة الأسماء الممنوعة من دخول التراب التونسي، وأوضح محدّثنا أنّ تأخر السلطات التونسية في وضع هذا الاجراء الحدودي هو الذي سمح للشخصيات غير المرغوب فيها من دخول تونس.
وأبرز المصدر ذاته انه لا وجود لنصّ قانوني يفرض على برنار ليفي اعلام السلطات الرسمية باعتزامه الدخول الى تونس او الحصول على ترخيص مسبق لعقد لقاء او اجتماع مع أطرا ليبية أو غيرها. كما أكد أستاذ القانون أن اللقاءات او التجمهر في الأماكن العامة هو الذي يتطلب الحصول مسبقا على ترخيص.