تونس- أفريكان مانجر- وكالات
نظّم ائتلاف من المنظمات اليسارية في تونس، أمس وقفة احتجاجية وسط العاصمة تونس، ضدّ ارتفاع الدين الخارجي للبلاد. وبحسب وزير الاقتصاد والمالية حكيم بن حمّودة، فإن “من المُتوقّع أن يصل الدين في تونس إلى 50 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، نهاية العام الحالي”.
واحتشد العشرات أمام خيمة وسط الشارع الرئيسي للعاصمة تونس، بهدف “توعية المواطنين من مخاطر ارتفاع الدين الخارجي”. وكان ائتلاف الجبهة الشعبية المُعارض قد دعا الحكومة التونسية، خلال الفترة الماضية، إلى “إيقاف تسديد الديون الخارجية، خاصة التي حصل عليها نظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي”.