من المنتظر ان تكون البطاقة الذكية التي ستسهل عملية مراقبة استرجاع المصاريف و تحديد السقف المالي المسموح به جاهزة للعمل بها في سنة 2018 ، حسب ما صرح به الناطق الرسمي باسم الصندوق الوطني للتأمين على المرض ‘الكنام’ صالح حميدات لشمس اف ام.
و بحسب ذات المصدر، سيتم استيفاء كراس الشروط مع نهاية سنة 2017
و الى حين اصدار هذه البطاقة، سعى الصندوق الى تقديم دفاتر علاج بشهرين فقط بما يساعد على تكريس المزيد من الرقابة و الحوكمة .
يأتي كل ذلك في وقت يسجل فيه الصندوق الوطني للتأمين على المرض صعوبات على مستوى السيولة باعتبار حجم ديونها الي بلغت 2400 مليون دينار
.