افاد ناصر عبد العزيز النصر رئيس الدورة الحالية للجمعية العامة للأمم المتحدة عقب لقائه وزير الشؤون الخارجية رفيق عبد السلام ان زيارته لتونس تأتي من أجل “تقديم كل أشكال الدعم لتونس ولمسارها الديمقراطي الناشئ”.
واعرب عن استعداد الجمعية العامة للأمم المتحدة لتضع خبراتها من اجل “تدعيم الديمقراطية وحقوق الانسان والحكم الرشيد ومكافحة الفساد في البلد الذي انطلق منه ربيع الثورات العربية.” (المصدر”وات”)