تونس-افريكان مانجر
قال اليوم الجمعة 29 نوفمبر 2013 الناشط التونسي في المجتمع المدني الإيطالي عادل بلعيد إنّ بعض التقارير تشير إلى إمكانية توظيف شباب الهجرة السرّية التونسي في عمليات تجسّس أمريكي بعد القيام بعملية غسل دماغ، و يُصبحون مجرّد أرقام بلا هويات و يرسلونهم إلى العراق و البلدان التي يُريد الايطاليون اختراقها.
و بحسب ما أوردته جريدة”التونسية” فإنّ الجثث التي يلفظها البحر تدفن في مقابر بالجنوب الايطالي،كما لم يستبعد عادل بلعيد أن يكون المفقودين موجودين في مكان ما و لا أحد تمكن من الوصول إليهم خاصة و أن هناك مراكز سرية لا يُسمح فيها بالزيارة و لا باستعمال الهاتف.