يقبع حوالي 13طفلا تونسيا في السجون الليبية و ذلك على خلفية جرائم إرهابية تتعلق بآبائهم، وفقا لما ذكرته جريدة “الصباح الأسبوعية” الصادرة اليوم 30 جانفي 2017، نقلا عن الناشط الحقوقي مصطفى عبد الكبير.
و بحسب ذات المصدر، فان جميع الأطفال التي تتراوح أعمارهم بين العام و 8 سنوات، يرافقون أمهاتهم السجينات بتهم إرهابية باستثناء طفل يتيم يقبع حاليا مع الإرهابية رحمة الشيخاوي و ذلك بهف رعايته.
و أشار عبد الكبير إلى الوضعية الصعبة لهؤلاء الأطفال داعيا المنظمات الحقوقية و وزارتي المرأة و الخارجية الى تحمل مسؤولياتها قصد استرجاعهم.